(ما من أحد يؤمر على عشرة) أي: يجعل أميرا عليها (فصاعدا) أي: فما فوقها (إلا جاء يوم القيامة في الأصفاد والأغلال) حتى يفكه عدله أو يوبقه جوره هكذا جاء في رواية أخرى وكتب nindex.php?page=showalam&ids=16673عمر بن عبد العزيز إلى بعض عماله أما بعد فقد أمكنتك القدرة من ظلم العباد فإذا هممت بظلم أحد فاذكر قدرة الله عليك واعلم أنك لا تأتي الناس شيئا إلا كان زائلا عنهم باقيا عليك والله آخذ للمظلوم من الظالم والسلام (ك) في الأحكام (عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) وقال: صحيح وأقره عليه الذهبي .