(ما من أحد من أصحابي) وفي رواية ما منكم من أحد (إلا ولو شئت لأخذت عليه في بعض خلقه) بالضم (غير nindex.php?page=showalam&ids=5أبي عبيدة ) عامر (بن الجراح) قد كشف بهذا الحديث عن سر كونه أمين هذه الأمة فبين أن nindex.php?page=showalam&ids=5أبا عبيدة إنما ظفر بهذه الخصلة حتى صار واحد هذه الأمة في الأمانة بما أخبر به هنا من طهارة خلقه ويخرج من ذلك أن الأمانة من حسن الخلق والخيانة من سوء الخلق (ك) في الفضائل (عن nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن) البصري (مرسلا) ظاهره أنه لا علة فيه غير الإرسال وليس كذلك ففيه nindex.php?page=showalam&ids=16874مبارك بن فضالة أورده الذهبي في الضعفاء وقال: ضعفه nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي .