nindex.php?page=hadith&LINKID=912040 (ما من أمير عشرة) أي: فما فوقها كما تدل له الرواية المارة (إلا وهو يؤتى به يوم القيامة) للحساب (ويده مغلولة) أي: والحال أن يده مشدودة إلى عنقه حتى يفكه العدل (أو يوتغه) أي: يهلكه (الجور) عطف على يفك فيكون غاية قوله يؤتى به يوم القيامة إلخ أي: لم يزل كذلك حتى يحله العدل أو يهلكه الظلم أي: لا يفكه من الغل إلا الهلاك بمعنى أنه يرى بعد الفك ما الغل في جنبه السلامة كما قال تعالى: وإن عليك لعنتي إلى يوم الدين ذكره كله الطيبي ويوتغه بمثناة فوقية فمعجمة قال nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري : وتغ وتغا إذا هلك وأوتغه غيره (هق عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) رمز المصنف لحسنه وهو غير nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم فقد قال الحافظ الذهبي في المهذب: فيه عبد الله بن محمد عن أبيه وهو واه. اهـ. ورواه عنه أيضا باللفظ المزبور nindex.php?page=showalam&ids=13863البزار nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني في الأوسط قال nindex.php?page=showalam&ids=16383المنذري : ورجال nindex.php?page=showalam&ids=13863البزار رجال الصحيح. اهـ. فانعكس على المؤلف فآثر الرواية الضعيفة الواهية واقتصر عليها تاركا للإسناد الصحيح .