(ما من دعاء أحب إلى الله تعالى من أن يقول العبد: "اللهم ارحم أمة محمد رحمة عامة") المراد هنا: أمة الإجابة (رحمة عامة) أي: للدنيا والآخرة أو للمرحومين والمراد بأمته هنا من اقتدى به وكان له باقتفاء آثاره مزيد اختصاص فلا ينافي أن البعض يعذب قطعا (خط عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) وفيه عبد الرحمن بن يحيى بن سعيد الأنصاري. قال الذهبي في الضعفاء: لا يعرف وفي الميزان: كأنه موضوع .