(ما من قوم يظهر فيهم الربا) أي: يفشو بينهم ويصير متعارفا غير منكر (إلا أخذوا بالسنة) أي: الجدب والقحط، قال nindex.php?page=showalam&ids=14085الحرالي : أكثر بلايا هذه الأمة حتى أصابها ما أصاب بني إسرائيل من البأس الشنيع والانتقام بالسنين إنما هو من عمل الربا (وما من قوم يظهر فيهم الرشا) كذا بخط المصنف وفي نسخة الزنا ولا أصل لها في نسخته (إلا أخذوا بالرعب) قال ابن حجر : وفي هذا الحديث ما يقتضي أن الطاعون والوباء ينشأ عن ظهور الفواحش وهذا الحديث وإن كان ضعيفا لكن له شواهد منها عند nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم بسند، قال ابن حجر : جيد ولا ظهرت الفاحشة في قوم إلا سلط الله عليهم الموت ، nindex.php?page=showalam&ids=12251ولأحمد nindex.php?page=hadith&LINKID=706445لا تزال أمتي بخير ما لم يفش فيهم ولد الزنا فإذا فشا فيهم أوشك أن يعمهم الله بعقاب. وسنده حسن (حم عن nindex.php?page=showalam&ids=59عمرو بن العاص ) قال nindex.php?page=showalam&ids=16383المنذري : في إسناده نظر وقال الهيثمي : وفيه من لم أعرفه وقال ابن حجر في الفتح: سنده ضعيف. اهـ. وذلك لأن فيه موسى بن داود قال الذهبي : مجهول عن nindex.php?page=showalam&ids=16457ابن لهيعة وقد مر حاله ومحمد بن راشد فإن كان المكحولي فقد قال nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي : غير قوي أو الشامي فقال الأزدي : منكر .