(ما من ليل ولا نهار) الذي وقفت عليه في مسند nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ما من ساعة من ليل أو نهار (إلا والسماء تمطر فيها يصرفه الله حيث يشاء) من أرضه يعني: أن المطر لا يزال ينزله الله من السماء لكنه يرسله إلى أين أراد من الأرض، قال nindex.php?page=showalam&ids=14345الرافعي : وفيه أن السماء تمطر ليلا ونهارا والله يصرفه حيث يشاء من النواحي بحرا وبرا ثم يمكن أن يجري [ ص: 495 ] هذا على إطلاقه ويمكن حمله على الأوقات التي يعهد فيها المطر. اهـ. وعن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس "ما من عام أقل مطرا من عام ولكن الله قسم ذلك بين عباده على ما شاء" قال الكشاف: وروى أن الملائكة يعرفون عدد المطر وقدره كل عام لأنه لا يختلف لكن تختلف فيه البلاد ( nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) في مسنده قال: أخبرنا من لا أتهم أخبرنا عمرو بن أبي عمرو عن (المطلب) ابن عبد الله (بن حنطب) بفتح المهملتين وسكون النون بينهما المخزومي تابعي صدوق كثير التدليس والإرسال روى عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة nindex.php?page=showalam&ids=25وعائشة فالحديث مرسل .