nindex.php?page=hadith&LINKID=911732 (مثل أهل بيتي) زاد في رواية فيكم (مثل سفينة نوح ) في رواية في قومه (من ركبها نجا) أي: خلص من الأمور المستصعبة (ومن تخلف عنها غرق) وفي رواية هلك ومن ثم ذهب قوم إلى أن قطب الأولياء في كل زمن لا يكون إلا منهم ووجه تشبيههم بالسفينة أن من أحبهم وعظمهم شكرا لنعمة جدهم وأخذ بهدي علمائهم نجا من ظلمة المخالفات ومن تخلف عن ذلك غرق في بحر كفر النعم وهلك في معادن الطغيان ( nindex.php?page=showalam&ids=13863البزار ) في مسنده (عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس وعن nindex.php?page=showalam&ids=16414ابن الزبير ) بن العوام (ك) في التفسير من حديث مفضل بن صالح (عن nindex.php?page=showalam&ids=1584أبي ذر ) وقال على شرط nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم ؛ فرده الذهبي بأن مفضل خرج له nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي فقط وضعفوه. اهـ. ورواه أيضا nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني nindex.php?page=showalam&ids=12181وأبو نعيم وغيرهما.