(مروا) بضمتين بوزن كلوا بغير همز تخفيفا، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12070للبخاري مري بوزن كلي خطابا nindex.php?page=showalam&ids=25لعائشة ( nindex.php?page=showalam&ids=1أبا بكر ) nindex.php?page=showalam&ids=1الصديق (فليصل) بسكون اللام الأولى، وفي رواية فليصلي بكسرها وزيادة ياء مفتوحة آخره والفاء عاطفة أي: فقولي له أو قولي فليصل؛ وقد خرج بهذا الأمر عن أن يكون من قاعدة الأمر بالأمر بالفعل فإن الأصح أنه ليس أمرا، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12070للبخاري يصلي بإثبات الياء وإسقاط اللام وفي رواية له أن يصلي (بالناس) الظهر والعصر والعشاء، وفي رواية للناس أي: المسلمين قاله لما ثقل في مرض موته فصلى أبو بكر أياما ثم وجد خفة فخرج يهادى بين رجلين فذهب أبو بكر يتأخر فأومأ إليه أن مكانك وجلس على يساره فصلى قائما والنبي (صلى الله عليه وسلم) قاعدا مقتديابأبي بكر ؛ وللحديث فوائد لا تكاد تحصى منها أن الأفقه يقدم على الأقرأ في الإمامة لأنه كان ثمة من هو أقرأ من nindex.php?page=showalam&ids=1أبي بكر لا أعلم؛ كذا في فتح القدير.
[تنبيه] قال أصحابنا في الأصول: يجوز أن يجمع عن قياس كإمامة nindex.php?page=showalam&ids=1أبي بكر هنا فإن الصحب أجمعوا على خلافته وهي الإمامة العظمى ومستندهم القياس على الإمامة الصغرى وهي الصلاة بالناس بتعيين المصطفى (صلى الله عليه وسلم) (ق ت هـ) في الصلاة (عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ق عن nindex.php?page=showalam&ids=110أبي موسى) الأشعري (خ عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر) بن الخطاب (هـ عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس وعن سالم بن عبيد ) الأشجعي من أهل الصفة نزل الكوفة روى عنه جماعة .