ولقد أمر على اللئيم يسبني
" بل وذكر الرجل وصف طردي والمراد الإنسان ولو أنثى أو خنثى (فلا يصلي علي) لغلظ طبعه وعدم مروءته، فمن ذكر عنده ولم يصل عليه فقد جفاه ولا يجوز لمؤمن لمنافاته كمال حبه، ومن هذا الحديث ونحوه أخذ جمع من الأئمة من المذاهب الأربعة وجوب الصلاة عليه كلما ذكر