(من آذى ذميا فأنا خصمه) المطالب بحقه؛ لأن الذمي إذا أقر بالجزية لزم الإمام الدفع عنه، فإذا آذاه إنسان فقد افتات عليه وتعرض لمخاصمته فصار خصمه (ومن كنت خصمه خصمته يوم القيامة)
(خط) في ترجمة داود بن علي بن خلف عن إسحاق بن إبراهيم الحنظلي عن nindex.php?page=showalam&ids=16753عيسى بن يونس عن nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش عن ثقيف (عن nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود ) ظاهر صنيع المصنف أن مخرجه nindex.php?page=showalam&ids=14231الخطيب خرجه وسلمه، والأمر بخلافه، بل أعله وقدح فيه وقال: حديث منكر بهذا الإسناد، وحكم nindex.php?page=showalam&ids=11890ابن الجوزي بوضعه وقال: قال nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد : لا أصل له، وداود الظاهري قال: قال الأزدي: تركوه، وفي الميزان عباس بن أحمد الواعظ عن nindex.php?page=showalam&ids=15858داود، قال nindex.php?page=showalam&ids=14231الخطيب: غير ثقة ومن بلاياه أتى بخبر: من آذى ذميا أنا خصمه بإسناد nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم nindex.php?page=showalam&ids=12070والبخاري ، قال nindex.php?page=showalam&ids=14231الخطيب: الحمل فيه على عباس اهـ. قال في اللسان: له راو غير ابن التلاج، وابن التلاج متهم بالاختلاق.