(من أحب الأنصار) لما لهم من المآثر الحميدة في نصرة الدين وقيام نواميس الشريعة، وقتالهم بالسنان واللسان على إعلان الإيمان (أحبه الله) أي أنعم عليه وزاد في تقريبه والإحسان إليه (ومن أبغض الأنصار أبغضه الله) أي عذبه، قالوا: ومن علامة محبتهم محبة ذريتهم، وأن ينظر إليهم نظره إلى آبائهم بالأمس كما لو كان معهم
(حم تخ عن معاوية) بن أبي سفيان (هـ حب عن البراء) بن عازب ، قال الهيثمي: ورجال nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد رجال الصحيح .