(من أحب أن يجد طعم الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله) فإن من أحب شيئا سوى الله ولم تكن محبته له لله ولا لكونه معينا له على طاعة الله أظلم قلبه وعلاه الصدأ والرين، فحال بينه وبين ذوق الإيمان، وعذب به في الدنيا قبل اللقاء كما قيل:
أنت القتيل بأي من أحببته. . . فاختر لنفسك في الهوى من تصطفي
فإذا كان يوم الميعاد كان المرء مع من أحبه إما منعما أو معذبا
(هب عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) قال الهيثمي: رجاله ثقات، وليس كما قال ففيه nindex.php?page=showalam&ids=17297يحيى بن أبي طالب أورده الذهبي في ذيل الضعفاء وقال: وثقه nindex.php?page=showalam&ids=14269الدارقطني وقال: nindex.php?page=showalam&ids=17182موسى بن هارون أشهد أنه يكذب، وأبو ثلج قال nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري : في حديثه نظر.