(من أحسن الصلاة حيث يراه الناس ثم أساءها حيث يخلو) بنفسه بأن يكون أداؤه لها في الملإ بنحو طول القنوت وإتمام الأركان وطول السجود والتخشع والتأدب، وأداؤه إياها في السر بدون ذلك أو بعضه (فتلك) الخصلة أو الفعلة (استهانة استهان بها ربه) تعالى أي ذلك الفعل يشبه فعل المستهين به، فإن قصد الاستهانة به كفر، ومثل الصلاة في ذلك غيرها من العبادات، قال nindex.php?page=showalam&ids=12815ابن العربي: وهذا من أصعب الأمراض النفسية التي يجب التداوي لها، ودواؤه أن يستحضر قوله تعالى ألم يعلم بأن الله يرى يعلم سركم وجهركم والله أحق أن تخشاه ونحو ذلك من الآيات القرآنية ما فرطنا في الكتاب من شيء
(عب ع هب عن nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود ) قال في المهذب مستدركا على nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي : قلت: فيه إبراهيم الهجري ضعيف.