(من أذن اثنتي عشرة سنة وجبت له الجنة) قال الجلال البلقيني: حكمته أن العمر الأقصى مائة وعشرون سنة والاثنتي عشرة عشرها، ومن سنة الله أن العشر يقوم مقام الكل من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها فكأنه تصدق بالدعاء إلى الله كل عمره، ولو عاش هذا القدر الذي هذا عشره فكيف دونه؟ وأما خبر سبع سنين فإنها عشر العمر الغالب اهـ. (وكتب له بتأذينه كل يوم ستون حسنة وبإقامته ثلاثون حسنة) فترفع بها درجاته في الجنان
(هـ ك) في الصلاة (عن ابن عمر) بن الخطاب، قال nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم : صحيح على شرط nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري ، واغتر به المصنف فرمز لصحته، وقد قال nindex.php?page=showalam&ids=11890ابن الجوزي : حديث لا يصح، وأورده في الميزان من مناكير nindex.php?page=showalam&ids=16442عبد الله بن صالح كاتب nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث فقال في التنقيح: هو ليس بعمدة، وقال الحافظ ابن حجر: فيه عبيد الله بن صالح عن يحيى بن أيوب عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج عن nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع عنه، وهذا الحديث أحد ما أنكر عليه، ورواه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في تاريخه من حديث يحيى بن المتوكل عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج عن صدقة عن nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع وقال: هذا أشبه اهـ. فلو عزاه المصنف له لكان أولى .