(من أسلم على يدي رجل) وفي رواية: الرجل، قال ابن حجر: وبالتنكير أولى (فله ولاؤه) أي هو أحق بأن يرثه من غيره، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12070للبخاري في تاريخه: هو أولى الناس بحياته ومماته، قال nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري : ولا يصح لمعارضته حديث: nindex.php?page=hadith&LINKID=656255إنما الولاء لمن أعتق، وعلى التنزل فيتردد في الجمع: هل يخص عموم الحديث المتفق على صحته بهذا فيستثنى منه من أسلم، أو يؤول الولاء بالموالاة بالنصر والمعاونة لا بالإرث ويبقى الحديث المتفق على صحته على عمومه؟ ذهب الجمهور إلى الثاني، وقال nindex.php?page=showalam&ids=11990أبو حنيفة : يستمر إن عقل عنه وإن لم يعقل فله التحول لغيره ويستحق الثاني، وهلم جرا
(طب عد قط) ورواه nindex.php?page=showalam&ids=14269الدارقطني عن معاوية بن يحيى الصدفي عن القاسم الشامي عن nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة ، ثم قال: الصدفي ضعيف (هق) من حديث جعفر بن الزبير عن القاسم (عن nindex.php?page=showalam&ids=34أبي أمامة ) الباهلي، والحديث له عند هؤلاء طريقان: أحدهما عن الفضل بن حبان عن nindex.php?page=showalam&ids=17072مسدد عن nindex.php?page=showalam&ids=16753عيسى بن يونس عن جعفر بن الزبير عن القاسم عن nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة ، الثانية معاوية عن يحيى الصدفي عن القاسم ، وأورده nindex.php?page=showalam&ids=11890ابن الجوزي من طريقيه في الموضوعات وقال: القاسم واه وجعفر يكذب ومعاوية ليس بشيء، وقال الهيثمي بعد ما عزاه nindex.php?page=showalam&ids=14687للطبراني: وفيه معاوية بن يحيى الصدفي وهو ضعيف، وفي الميزان: هذا الخبر من مناكير جعفر بن الزبير ، وجعفر هذا كذبه nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة ووضع مائة حديث .