(من أصابه هم أو غم أو سقم أو شدة) أو أزل أو لأواء هكذا هو عند nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني ، فكأنه سقط من قلم المصنف أو من النساخ (فقال الله ربي لا شريك له كشف ذلك عنه) قال في الفردوس: الأزل الضيق والشدة، واللأواء الفقر، وهذا إذا قال الكلمة بصدق عالما معناها عاملا بمقتضاها، فإنه إذا أخلص وتيقن أن الله ربه لا شريك له، وأنه الذي يكشف كربه، ووجه قصده إليه لا يخيبه، والقلوب التي تشوبها المعاصي قلوب معذبة قد أخذت غموم النفس بأنفاسها، فالملوك يخافون من الغدر، والأمراء من العزل، والأغنياء من الفقر، والأصحاء من السقم، وهذه أمور مظلمة تورد على القلب سحائب متراكمات مظلمة، فإذا فر إلى ربه، وسلم أمره إليه، وألقى نفسه بين يديه من غير شركة أحد من الخلق كشف عنه ذلك، فأما من قال ذلك بقلب غافل لاه فهيهات
(طب عن nindex.php?page=showalam&ids=116أسماء بنت عميس ) ورواه عنها أيضا nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد باللفظ المزبور قال: فالإضراب عنه لا ينبغي، ثم إن فيه عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز أورده الذهبي في الضعفاء وقال: ضعفه أبو مسهر ووثقه جمع.