(ويل للذي يحدث فيكذب) في حديثه (ليضحك به القوم، ويل له ويل له) كرره إيذانا بشدة هلكته؛ وذلك لأن الكذب وحده رأس كل مذموم وجماع كل فضيحة، فإذا انضم إليه استجلاب الضحك الذي يميت القلب ويجلب النسيان ويورث الرعونة كان أقبح القبائح، ومن ثم قال الحكماء: إيراد المضحكات على سبيل السخف نهاية القباحة
(حم د) في الأدب (ت) في الزهد (ك) في الإيمان (عن) nindex.php?page=showalam&ids=15579بهز بن حكيم عن أبيه عن جده ( معاوية بن حيدة) وبهز بن حكيم سبق بيان حاله، ورواه عنه أيضا nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي في التفسير.