(لا بأس بالحديث قدمت فيه أو أخرت إذا أصبت معناه) لأن في إلزام الأداء باللفظ إحراجا شديدا، وربما يؤدي إلى ترك التحديث، فإنه إذا لم يكتب الحديث وأراد التحديث به لا يكون على يقين من تحرير حروفه فتركه بالكلية فيضيع، فيجوز للعارف التقديم والتأخير والتعبير عن أحد المترادفين بالآخر بالشرط المذكور
( nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم) الترمذي (عن nindex.php?page=showalam&ids=105واثلة) بن الأسقع، وهو مما بيض له nindex.php?page=showalam&ids=16138الديلمي .