(لا تتبع) بضم أوله وفتح ثالثه، خبر بمعنى النهي (الجنازة بصوت) أي مع صوت، وهو النياحة (ولا نار) فيكره اتباعها بنار في مجمرة أو غيرها لأنه من شعائر الجاهلية، ولما فيه من التفاؤل، ومن ثم قيل يحرم (ولا يمشى) بضم أوله (بين يديها) أي بنار ولا صوت، وقد يستدل بظاهره الحنفية على أن الماشي معها إنما يمشي خلفها، وعرف من التقرير أن هذا كله إنما هو إذا حملت الجنازة لتقبر، أما التبخير عند غسله وتكفينه فمندوب كما مر
(هـ عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) رمز لحسنه. قال عبد الحق: وسنده منقطع. قال nindex.php?page=showalam&ids=17293ابن القطان: والحديث لا يصح وإن كان متصلا، للجهل بحال ابن عمير راويه، عن رجل عن أبيه عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=11890ابن الجوزي : فيه رجلان مجهولان.