(لا تسبوا الدهر، فإن الله هو الدهر) أي فإن الله هو الآتي بالحوادث لا الدهر، وسببه أنهم كانوا يضيفون كل حادثة تحدث إلى الدهر والزمان، وترى أشعارهم ناطقة بشكوى الزمان، كذا في الكشاف، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16383المنذري: معنى الحديث إن العرب كانت إذا نزل بأحدهم مكروه بسبب الدهر اعتقدوا أن الذي أصابه فعل الدهر، فكان هذا كاللعن للفاعل، ولا فاعل لكل شيء إلا الله، فنهاهم عن ذلك
(م) في الأدب (عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) ولم يخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري بهذا اللفظ.