(إذا سمعتم من يعتزي بعزاء الجاهلية؛ فأعضوه) ؛ أي: قولوا له: " اعضض بظر أمك" ؛ (ولا تكنوا) ؛ عن ذلك بما لا يستقبح؛ فإنه جدير بأن يستهان به؛ ويخاطب بما فيه قبح؛ وهجر؛ زجرا له عن فعله الشنيع؛ وردعا له عن قوله الفظيع.
(حم ن حب طب؛ nindex.php?page=showalam&ids=14679والضياء) ؛ المقدسي ؛ (عن nindex.php?page=showalam&ids=34أبي) ؛ ابن كعب ؛ وفي الباب غيره أيضا.