(إذا صليتم؛ فارفعوا سبلكم) ؛ وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي : " السبل" ؛ بسين مهملة؛ وموحدة تحتية؛ أي: ثيابكم المسبلة؛ قال nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري : " أسبل الإزار" ؛ أو " سبله" ؛ و" المرأة تسبل ذيلها؛ والفرس ذنبه" ؛ ومن المجاز: " أسبل المطر" ؛ أرسل دفعة؛ و" وقفت على الديار؛ فأسبلت مني عبرتي" ؛ (فإن كل شيء أصاب الأرض من سبلكم) ؛ بأن جاوز الكعبين؛ (فهو في النار) ؛ أي: فصاحبه في النار؛ أي: يكون على صاحبه في النار؛ فتلتهب فيه؛ فيعذب به؛ والمراد: نار الآخرة؛ وهذا إذا قصد به الفخر والخيلاء.
(تخ طب هب؛ [ ص: 395 ] عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ) ؛ قال الزين العراقي: فيه عيسى بن قرطاس؛ قال nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي : متروك؛ nindex.php?page=showalam&ids=17336وابن معين: غير ثقة؛ وقال الهيتمي: فيه عيسى بن قرطاس؛ ضعيف جدا؛ ونحوه في المطامح؛ وفي الميزان عن nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي : متروك؛ وعن nindex.php?page=showalam&ids=14798العقيلي : من غلاة الرفض؛ فرمز المؤلف لحسنه؛ إنما هو لاعتضاده.