(ارقي) ؛ خطابا لمؤنث؛ وهي دايته الشفاء؛ فالحكم عام؛ أي: لا حرج عليك في الرقيا؛ لشيء من العوارض؛ كلدغ عقرب؛ بأي نوع من الرقى التي اعتيدت في الجاهلية؛ (ما لم يكن شرك بالله) ؛ أي: ما لم تشتمل الرقيا على ما فيه شيء من [ ص: 478 ] أنواع الكفر؛ كالشرك؛ أو ما يومئ إلى ذلك؛ فإنها حينئذ محظورة ممنوعة؛ وكذا إن اشتملت على لفظ جهلنا معناه.
(ك)؛ وكذا nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني ؛ (عن الشفاء) ؛ داية النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ (بنت عبد الله ) ؛ ابن عبد شمس العدوية؛ من المهاجرات الأول؛ وإسناده صحيح.