(أسرع الدعاء إجابة: دعوة الغائب لغائب) ؛ أي: في غيبة المدعو له؛ ومن وراء معرفته ومعرفة الناس له؛ وذلك أبعده من الرياء والأغراض الفاسدة المنقصة للأجر؛ فتوافقه الملائكة؛ أو تؤمن عليه؛ ولأنه (تعالى) يعينه في دعائه؛ لما ورد أنه (تعالى) في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه؛ والمراد الغائب عن المجلس؛ ولو بالبلد؛ بل بالغ البعض فجعل الحاضر فيه وهو لا يسمع؛ كالغائب.
(خد د) ؛ في الصلاة؛ وكذا nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي ؛ خلافا لما يوهمه اقتصاره على nindex.php?page=showalam&ids=11998أبي داود؛ قال في الأذكار: وقد ضعفه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي ؛ (طب؛ عن nindex.php?page=showalam&ids=13ابن عمرو ) ؛ ابن العاص؛ رمز المصنف لحسنه؛ وفيه ما فيه؛ فقد قال nindex.php?page=showalam&ids=16383المنذري: رواه nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي ؛ كلاهما من رواية nindex.php?page=showalam&ids=13786عبد الرحمن بن زياد بن أنعم؛ وهو ضعيف؛ وقال العلامة المناوي: فيه nindex.php?page=showalam&ids=13786عبد الرحمن بن زياد الأفريقي؛ ضعيف؛ وقال الذهبي في الضعفاء: ضعفه nindex.php?page=showalam&ids=17336ابن معين nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي ؛ وقال nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد : نحن لا نروي عنه شيئا.