(تنبيه) : في فتاوى المؤلف عن مقتضى المذاهب الأربعة أن من عير برعي الغنم؛ فقال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يرعاها قبل النبوة؛ أنه يعزر.
(فائدة) : حكى في الوحيد أنه ورد في بعض الآثار أن الخليل - صلى الله عليه وسلم - كان له أربعة آلاف كلب في غنمه؛ في عنق كل كلب طوق من الذهب الأحمر؛ زنته ألف مثقال؛ فقيل له في ذلك؛ فقال: " إنما فعلت ذلك لأن الدنيا جيفة؛ وطلابها كلاب؛ فدفعتها لطلابها" .
(طب خط؛ عن nindex.php?page=showalam&ids=94أم هانئ ) ؛ بنون مكسورة؛ وهمزة؛ فاختة؛ أو هند بنت أبي طالب؛ أخت nindex.php?page=showalam&ids=8علي؛ لها صحبة؛ ورواية؛ أسلمت يوم الفتح؛ وهرب زوجها هبيرة بن عمرو المخزومي إلى نجران؛ ورواه الإمام nindex.php?page=showalam&ids=14345الرافعي عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ؛ باللفظ المزبور؛ (ورواه هـ) ؛ عنها أيضا؛ ووافقه nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي ؛ (بلفظ: " اتخذي) ؛ يا nindex.php?page=showalam&ids=94أم هانئ ؛ (غنما؛ فإن فيها بركة" ) ؛ رمز المصنف لحسنه؛ وهو كما قال؛ أو أعلى؛ فإن رواة nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه ثقات؛ ورواه nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ؛ قال الهيتمي؛ بعدما عزاه لأحمد: وفيه موسى بن عبد الرحمن بن أبي ربيعة؛ لم أعرفه.