[ ص: 2 ] (أعطيت أمتي) أي: أمة الإجابة (شيئا) نكره للتعظيم (لم يعطه أحد من الأمم) السابقة وذلك (أن يقولوا) يعني يقول المصاب (عند المصيبة: إنا لله وإنا إليه راجعون) وهذا صريح في أن الاسترجاع من خصائص هذه الأمة وفيه أنه يسن لمن أصيب بميت أو في نفسه أو أهله أو ماله أن يقول ذلك وزاد الفقهاء أخذا من حديث آخر: nindex.php?page=hadith&LINKID=674635اللهم آجرني في مصيبتي وأخلف علي خيرا منها

(طب) nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه) في تفسيره عن ( nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ) قال الهيثمي: فيه خالد بن محمد الطحان وهو ضعيف. اهـ. لكن يعضده ما رواه nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في الشعب وغيرهما عن nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير لقد أعطيت هذه الأمة عند المصيبة شيئا لم يعطه الأنبياء قبلهم ولو أعطيها الأنبياء لأعطيها يعقوب إذ يقول يا أسفى على يوسف - إنا لله وإنا إليه راجعون .