(اقتلوا الحية) قال في الكشاف اسم جنس يقع على الذكر والأنثى والكبير والصغير (والعقرب وإن كنتم في الصلاة) أي: وترتب على القتل بطلانها. قال الزين العراقي : وهذا محمله على الندب أو الإباحة وصرفه عن الوجوب خبر nindex.php?page=showalam&ids=12201أبي يعلى عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة أنه كان لا يرى بقتلها في الصلاة بأسا قال nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم لأن الحية أظهرت العداوة لنا وكانت وكلت بخدمة آدم في الجنة فخانته وأمكنت عدو الله من نفسها حتى صيرته سببا لدخول الجنة في إغوائه فلما أهبطوا إلى الأرض تأكدت العداوة منها لآدم وولده والعقرب من لواحقها وأتباعها
(طب) عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ) فيه أمران: الأول أنه يوهم أنه لم يخرجه أحد من الستة وإلا لما عدل عنه على القانون المعروف فقد خرجه nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود وكذا nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم بلفظ: nindex.php?page=hadith&LINKID=672709اقتلوا الحية والعقرب وإن كنتم في صلاتكم. الثاني أنه لم يرمز له بتضعيف ولا غيره فاقتضى سلامته من العلل وليس كما أوهم فقد جزم خاتمة الحفاظ ابن حجر بضعف سنده في تخريج الهداية.