(أكثر من يموت من أمتي بعد قضاء الله وقدره بالعين) وفي رواية: بالنفس وفسر بالعين وذلك لأن هذه الأمة فضلت باليقين على سائر الأمم فحجبوا أنفسهم بالشهوات فعوقبوا بآفة العين فإذا نظر أحدهم بعين الغفلة كانت عينه أعظم والذم له ألزم قل إن الهدى هدى الله أن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم فلما فضلهم الله باليقين لم يرض منهم أن ينظروا إلى الأشياء بعين الغفلة وتتعطل منة الله عليهم وتفضيله لهم. ذكره nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم
nindex.php?page=showalam&ids=14724 (الطيالسي) أبو داود (تخ) nindex.php?page=showalam&ids=14155والحكيم) الترمذي nindex.php?page=showalam&ids=13863 (والبزار) في مسنده nindex.php?page=showalam&ids=14679والضياء في المختارة كلهم عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله قال الحافظ في الفتح سنده حسن وتبعه nindex.php?page=showalam&ids=14467السخاوي وقال الهيثمي بعد ما عزاه nindex.php?page=showalam&ids=13863للبزار رجاله رجال الصحيح خلا طلب بن حبيب بن عمرو وهو ثقة.