(أكرموا المعزى وامسحوا الرغم عنها) رعاية وإصلاحا لها (وصلوا في مراحها) بضم الميم مأواها ليلا والأمر للإباحة (فإنها من دواب الجنة) على ما تقرر فيما قبله وجاء في أخبار أن الضأن كذلك وإنما أفرد المعزى هنا لأنه سئل عنها فذكره
nindex.php?page=showalam&ids=16298 (عبد بن حميد) بغير إضافة كما مر (عن nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد) الخدري .