(اللهم اغفر للحاج) أي حجا مبرورا (ولمن استغفر له الحاج) قاله ثلاثا وهو تشريف عظيم للحاج فيتأكد طلب الاستغفار من الحاج ليدخل في دعاء المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وسلم وظاهره ندب طلب الاستغفار منه في سائر الأوقات لكن في الإحياء عن الفاروق ما محصوله: إن غاية طلبه إلى عشرين من ربيع الأول أي فإن تأخر وصوله إلى وطنه عنها فإلى وصوله كما ذكره ابن رجب
(هب) وكذا nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم ومن طريقه أورده nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي nindex.php?page=showalam&ids=14231والخطيب (عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة) وقال nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم: صحيح على شرط nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم وتعقبه بأن فيه nindex.php?page=showalam&ids=16101شريكا القاضي ولم يخرج له nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم إلا في المتابعات.