(اللهم لا تكلني) أي لا تصرف أمري (إلى نفسي) أي لا تسلمني إليها وتتركني هملا (طرفة عين) أي تحريك جفن وهو مبالغة في القلة (ولا تنزع مني صالح ما أعطيتني) قد علم أن ذلك لا يكون ولكنه أراد أن يحرك همم أمته إلى الدعاء بذلك. قال nindex.php?page=showalam&ids=14164الحليمي: وهذا تعليم منه لأمته أنه ينبغي كونهم مشفقين من أن يسلبوا الإيمان أو التوفيق للعمل فإن من سلب التوفيق لم يملك نفسه ولم يأمن أن يضيع الطاعات ويتبع الشهوات فينبغي لكل مؤمن أن يكون هذا الخوف من همه
nindex.php?page=showalam&ids=13863 (البزار) في مسنده (عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر) بن الخطاب قال الهيثمي: فيه إبراهيم بن يزيد الحرذي وهو متروك.