( بروا آباءكم ) ؛ أي: وأمهاتكم؛ وكأنه اكتفى به عنه من قبيل: سرابيل تقيكم الحر ؛ وأراد بالآباء ما يشمل الأمهات؛ تغليبا؛ كـ "الأبوين"؛ فإنكم إن فعلتم ذلك؛ (تبركم أبناؤكم) ؛ وكما تدين؛ تدان؛ ( وعفوا) ؛ عن نساء الناس ؛ فلا تتعرضوا لمزاناتهم؛ فإنكم إن التزمتم ذلك؛ (تعف نساؤكم) ؛ أي: حلائلكم؛ عن الرجال الأجانب؛ لما ذكر؛ قال nindex.php?page=showalam&ids=14343الراغب : دخلت امرأة يزيد بن معاوية ؛ وهو يغتسل؛ فقالت: ما هذا؟ قال: جلدت عميرة؛ ثم دخل وهي تغتسل؛ فقال: ما هذا؟ قالت: جلدني زوج عميرة .
(طس؛ عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر ) ؛ ابن الخطاب ؛ قال nindex.php?page=showalam&ids=16383المنذري : إسناده حسن؛ وقال الهيثمي : رجاله رجال الصحيح؛ غير شيخ nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني ؛ nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ؛ غير منسوب؛ والظاهر أنه من المتكثرين من شيوخه؛ فلذلك لم ينسبه؛ أهـ؛ وبالغ nindex.php?page=showalam&ids=11890ابن الجوزي ؛ فجعله موضوعا.