(تجد المؤمن مجتهدا فيما يطيق ) ؛ من صنوف العبادات؛ وضروب الخيرات؛ (متلهفا) ؛ أي: مكروبا؛ (على ما لا يطيق) ؛ فعله من ذلك؛ كالصدقة؛ كفقد المال؛ والأمر بالمعروف؛ والنهي عن المنكر؛ لعدم وجود شرطه؛ والمراد أن المؤمن هذا خلقه؛ وهذه طبيعته؛ وعادته.
(حم؛ في الزهد) ؛ أي: في كتاب الزهد؛ له؛ (عن nindex.php?page=showalam&ids=16531عبيد بن عمير ) ؛ بتصغيرهما؛ هو الليثي؛ قاضي مكة ؛ قال nindex.php?page=showalam&ids=16138الديلمي : تابعي ثقة؛ (مرسلا) .