( تحروا ليلة القدر ؛ فمن كان متحريها) ؛ أي: مجتهدا في طلبها منكم؛ لينال فضلها؛ (فليتحرها ليلة سبع وعشرين) ؛ أي: فإن كونها ليلتها أقرب من كونها غيرها؛ وبهذا أخذ أكثر أهل الصوفية؛ قالوا: لا سيما إن وافقت ليلة جمعة.
(حم؛ عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن [ ص: 232 ] عمر ) ؛ قال الهيثمي : رجاله رجال الصحيح.