( تخيروا لنطفكم) ؛ فإن الولد ينزع إلى أصل أمه ؛ وطباعها؛ قيل: ويدخل فيه اختيار المرضعة في أصلها؛ وأهلها؛ وخلقها؛ (واجتنبوا هذا السواد) ؛ أي: اللون الأسود ؛ كالزنج؛ (فإنه لون مشوه) ؛ أي: قبيح؛ وهو من الأضداد؛ يقال للمرأة الحسناء الرائعة: شوهاء.
(حل) ؛ عن أحمد بن إسحاق ؛ عن أحمد بن عمرو بن الضحاك ؛ عن عبد العظيم بن إبراهيم السلمي ؛ عن عبد الكريم بن يحيى ؛ عن nindex.php?page=showalam&ids=16008ابن عيينة ؛ عن nindex.php?page=showalam&ids=15938زياد بن سعد ؛ عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ؛ عن ( nindex.php?page=showalam&ids=9أنس ) ؛ ابن مالك - رضي الله عنه -؛ ثم قال مخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12181أبو نعيم : من حديث زياد الزهري ؛ لم يكتبه إلا من هذا الوجه؛ أهـ؛ وقال nindex.php?page=showalam&ids=11890ابن الجوزي في العلل: فيه مجاهيل؛ ونقل nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم في علله؛ عن أبيه؛ تضعيف الحديث من جميع طرقه.