( تعاهدوا نعالكم) ؛ أي: تفقدوها؛ (عند أبواب المساجد ) ؛ بأن تنظروا ما فيها؛ فإن رأيتم بها خبثا؛ فامسحوه بالأرض قبل أن تدخلوا؛ قال الحافظ العراقي : وفي معنى النعل المداس؛ أهـ؛ وأقول: وفي معناهما القبقاب المعروف؛ والمراد: كل ما يداس فيه بلا حائل بينه وبين الأرض.
(قط؛ في) ؛ كتاب؛ (الأفراد) ؛ بفتح الهمزة؛ (خط) ؛ في ترجمة محمد العكبري ؛ وكذا nindex.php?page=showalam&ids=12181أبو نعيم ؛ (عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر ) ؛ ابن الخطاب ؛ وقال - أعني: nindex.php?page=showalam&ids=14231الخطيب -: هو غريب من حديث يزيد الفقيه ؛ ومن حديث مسعر بن كدام ؛ تفرد به nindex.php?page=showalam&ids=17339يحيى بن هاشم السمسار ؛ أهـ؛ وقال nindex.php?page=showalam&ids=11890ابن الجوزي : حديث باطل؛ لا يصح؛ وقال: قال nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي : nindex.php?page=showalam&ids=17339يحيى بن هاشم كان يضع؛ أهـ؛ وقال الذهبي في الضعفاء: قالوا: كان يضع الحديث.