(ثلاث من الميسر ) ؛ كـ "مسجد"؛ (القمار) ؛ بكسر القاف: ما يتخاطر الناس عليه؛ كان الرجل في الجاهلية يخاطر عن أهله وماله؛ فأيهما قمر صاحبه؛ ذهب بهما؛ (والضرب بالكعاب) ؛ أي: اللعب بالنرد؛ قيل: لما وجد الحكماء الدنيا تجري على أسلوبين مختلفين؛ منها ما يجري بحكم الاتفاق؛ ومنها ما يجري بحكم الفكر والتخييل والسعي؛ وضعوا النرد مثالا للأول؛ والشطرنج للثاني؛ (والصفير بالحمام) ؛ أي: دعاؤها للعب بها؛ وفي المصباح: "الصفير": الصوت الخالي عن الحروف.
(د؛ في مراسيله؛ عن يزيد بن شريح ) ؛ بالتصغير؛ كذا وقفت عليه في نسخ؛ وهو إما تحريف من النساخ؛ أو سهو من المؤلف؛ وإنما هو شريك بن طارق؛ (التيمي) ؛ الكوفي ؛ قال ابن حجر : يقال: إنه أدرك الجاهلية؛ (مرسلا) ؛ أرسل عن nindex.php?page=showalam&ids=1584أبي ذر ؛ nindex.php?page=showalam&ids=2وعمر ؛ قال الذهبي : ثقة.