وما الفخر بالعظم الرميم وإنما فخار الذي يبغي الفخار بنفسه
( والنياحة) ؛ على الميت؛ كدأب أهل الجاهلية؛ (والأنواء ) ؛ قال : هي ثمانية وعشرون نجما؛ معروفة المطالع في أزمنة السنة كلها؛ يسقط منها في كل ثلاث عشرة ليلة نجم في المغرب؛ مع طلوع الفجر؛ ويطلع آخر يقابله في المشرق من ساعته؛ وانقضاء هذه النجوم مع انقضاء السنة؛ فكانوا إذا سقط منها نجم؛ وطلع آخر؛ قالوا: لا بد من رياح ومطر؛ فينسبون كل غيم يكون عند ذلك إلى النجم الساقط؛ فيقولون: مطرنا بنوء الثريا؛ والدبران؛ والسماك؛ و"النوء"؛ من الأضداد؛ فسمي به النجم؛ إما الطالع؛ أو الساقط؛ أهـ. الزمخشريأصبحت لا أرجو ولا أخشى سوى الـ ـجبار في الدنيا ويوم المحشر
وأراك تخشى ما تقدر أنه يأتي به زحل وترجو المشتري
شتان ما بيني وبينك فالتزم طرق النجاة وخل طرق المنكر