(جهنم تحيط بالدنيا) ؛ أي: من جميع الجهات؛ كإحاطة السوار بالمعصم؛ (والجنة من ورائها) ؛ أي: والجنة تحيط بجهنم؛ (فلذلك صار الصراط على جهنم طريقا إلى الجنة) ؛ فهو كالقنطرة عليها؛ فما يعبر إلا عليه إليها؛ وإن ذلك لسهل على من سهله الله عليه.
(خط فر) ؛ [ ص: 353 ] وكذا nindex.php?page=showalam&ids=12181أبو نعيم ؛ (عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر ) ؛ ابن الخطاب ؛ وفيه محمد بن مخلد ؛ قال الذهبي : قال nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي : حدث بالأباطيل؛ ومحمد بن حمزة الطوسي ؛ قال الذهبي : قال nindex.php?page=showalam&ids=13564ابن منده : حدث بمناكير؛ عن أبيه؛ قال الذهبي : قال nindex.php?page=showalam&ids=17336ابن معين : ليس بشيء؛ عن قيس ؛ قال الذهبي في الضعفاء: ضعف؛ وهو صدوق؛ أهـ؛ وفي الميزان: هذا - أي: الخبر - منكر جدا؛ ومحمد واه؛ وحمزة ترك؛ وقال معن : سألت nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد عن حمزة الطوسي ؛ فقال: لا يكتب عن الخبيث شيء؛ أهـ .