( حرس ليلة في سبيل الله - عز وجل - أفضل من ألف ليلة يقام ليلها ويصام نهارها ) ؛ ببناء "يقام"؛ و"يصام"؛ للمجهول؛ أي: يحيي الإنسان ليلها بالتهجد فيه كله؛ ويصوم نهارها لله (تعالى)؛ وهذا منزل على ما إذا تعين الحرس واشتد الخوف وعظم الخطب.

(طب ك هب) ؛ من حديث كهمس ؛ عن مصعب بن ثابت ؛ عن nindex.php?page=showalam&ids=11862أبي الزبير ؛ (عن عثمان ) ؛ ابن عفان ؛ قال nindex.php?page=showalam&ids=11862أبو الزبير : قال عثمان وهو يخطب: nindex.php?page=hadith&LINKID=679269 "أحدثكم حديثا لم يمنعني أن أحدثكم به إلا الضن به؛ سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:..." ؛ فذكره؛ قال nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم : صحيح؛ وأقره الذهبي في التلخيص؛ وهو غير سديد؛ كيف وقد أورد هو مصعبا هذا في الضعفاء؟! وقال: ضعفوا حديثه؛ وقال في الكاشف: فيه لين؛ لغلطه؛ نعم قال ابن حجر : إسناده حسن.