وأعجبني مشي الحزقة خالد كمشي أتان حليت بالمناهل
وقيل: هو القصير العظيم البطن؛ (ترق) ؛ أي: اصعد؛ (عين بقة) ؛ منادى؛ ذهب به إلى صغر عينه؛ تشبيها له بعين البعوضة؛ إشارة إلى الصغر؛ فلا شيء أصغر من عينها؛ ذكره كله ؛ وتبعه الزمخشري ؛ من غير عزو له؛ كعادته؛ وسبب هذا أنه كان يرقص ابن الأثير الحسن ؛ ويقول له ذلك مداعبة؛ وإيناسا؛ فترقى الغلام حتى وضع قدميه على صدره الشريف؛ وهذه من والحسين مزاحه ومباسطته ؛ من قبيل: أبا عمير ؛ ما فعل النغير؟" "يا .