( حسن الخلق خلق الله الأعظم ) ؛ أي: هو أعظم الأخلاق المائة والسبعة عشر التي خزنها لعباده في خزائن جوده؛ قال nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم : وجميع محاسن الأخلاق تؤول إلى الكرم والجود والسخاء؛ ومن أراد الله به خيرا؛ منحه حسن الخلق.
(طب) ؛ وكذا في الأوسط؛ (عن nindex.php?page=showalam&ids=56عمار بن ياسر ) ؛ قال الهيثمي : فيه عمرو بن الحصين ؛ وهو متروك؛ انتهى؛ ومن ثم قال شيخه العراقي ؛ nindex.php?page=showalam&ids=16383كالمنذري : سنده ضعيف جدا.