( حسن الخلق نصف الدين ) ؛ لأن حسنه يؤدي إلى صفاء القلب؛ ونزاهته؛ وإذا صفا وطهر؛ عظم النور؛ وانشرح الصدر؛ فكان هو الباعث الأعظم على إدراك أسرار أحكام الدين؛ فهو نصف بهذا الاعتبار.
(فر؛ عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس ) ؛ ابن مالك ؛ وفيه خلاد بن عيسى ؛ ضعفوه؛ وقال nindex.php?page=showalam&ids=14798العقيلي : مجهول؛ وساق له من مناكيره في الميزان هذا الخبر.