( حسن الخلق يذيب الخطايا ) ؛ في رواية: "يذيب الذنوب"؛ (كما تذيب الشمس الجليد) ؛ وهو الماء الجامد من شدة البرد؛ لأن صنائع المعروف لا تكون إلا من حسن الخلق؛ والصنائع حسنات؛ والحسنات يذهبن السيئات؛ ولهذا جاء في خبر عند nindex.php?page=showalam&ids=12938ابن النجار في تاريخه؛ من حديث nindex.php?page=showalam&ids=9أنس ؛ مرفوعا: "من حسن الله خلقه وخلقه؛ ورزقه الإسلام؛ أدخله الجنة" .
(عد؛ عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ) ؛ ورواه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي في الشعب؛ وضعفه؛ nindex.php?page=showalam&ids=14203والخرائطي ؛ في المكارم؛ قال العراقي : والسند ضعيف؛ لكن شاهده خبر nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني بسند ضعيف أيضا.