( حق لله على كل مسلم ) ؛ محتلم؛ حضر الجمعة؛ (أن يغتسل في كل سبعة أيام يوما ) ؛ هكذا أبهمه في هذا الطريق؛ وعينه nindex.php?page=showalam&ids=36جابر في حديث nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي ؛ فقال: "وهو يوم الجمعة"؛ وصححه nindex.php?page=showalam&ids=13114ابن خزيمة ؛ (يغسل فيه) ؛ أي: في اليوم؛ (رأسه) ؛ ويغسل؛ (جسده) ؛ ذكر الرأس؛ وإن كان الجسد يشمله؛ للاهتمام به؛ لأنهم يجعلون فيه الدهن والخطمي؛ ونحوهما؛ وكانوا يغسلونه أولا؛ ثم يغتسلون؛ وقال nindex.php?page=showalam&ids=13890البغوي : أراد به وجوب الاختيار؛ لا وجوب الحتم؛ كما يقول الرجل لصاحبه: "حقك علي واجب"؛ ولا يريد به اللزوم؛ واختلف في غسل الجمعة ؛ فذهب nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن البصري nindex.php?page=showalam&ids=16867ومالك إلى وجوبه؛ أخذا بظاهر الحديث؛ وذهب الجمهور إلى ندبه؛ لخبر: nindex.php?page=hadith&LINKID=662827 "من توضأ يوم الجمعة فبها ونعمت؛ ومن اغتسل فالغسل أفضل" .
(ق) ؛ في الصلاة؛ (عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) ؛ قال الذهبي في المهذب: إنما رواه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري تعليقا؛ وسنده صحيح.