(رأس العقل بعد الإيمان بالله الحياء وحسن الخلق) ؛ لأنهما أحسن ما تزين به أهل الإيمان، ولهذا قال nindex.php?page=showalam&ids=13669الأحنف : لا سؤدد لسيء الخلق، وودع بعض العارفين أخا له عند سفره، فقال له: عظني، فقال:
وما المرء إلا حيث يجعل نفسه . . . ففي صالح الأخلاق نفسك فاجعل
[فائدة] قال في الإحياء: ذرة واحدة من تقوى وخلق واحد من أخلاق الأكياس أفضل من أمثال الجبال عملا بالجوارح
(فر عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس ) وفيه يحيى بن راشد أورده الذهبي في الضعفاء، وقال: ضعفه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي .