(زوروا القبور ولا تقولوا هجرا) ؛ أي: باطلا، والهجر: الكلام الباطل، وفيه إشعار بأن النهي إنما كان لقرب عهدهم بالجاهلية، فربما تكلموا بكلام الجاهلية الباطل، فلما استقرت قواعد الدين أذن فيه واحتاط فيه، بقوله: ولا تقولوا هجرا
(هـ عن nindex.php?page=showalam&ids=47زيد بن ثابت) قال الهيثمي : فيه محمد بن كثير بن مروان، وهو ضعيف جدا