(سألت جبريل عن هذه الآية ونفخ في الصور فصعق ؛ أي: مات من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله من الذين لم يشأ الله أن يصعقهم؟ قال: هم الشهداء ثنية) كذا بخط المصنف بمثلثة ونون وتحتية (الله تعالى، متقلدون أسيافهم حول عرشه) لا يعارضه خبر الغرياني أنهم جبريل وميكائل وملك الموت وإسرافيل وحملة العرش، وخبر nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي أنهم الثلاثة الأول؛ لأن الكل من المستثنى، وإنما صح استثناء الشهداء؛ لأنهم أحياء عند ربهم يرزقون، وقيل: المستثنى الحور والولدان. [ ص: 79 ]
(ع قط في الأفراد ك) في التفسير ( nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه ) في التفسير ( nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في الشعب) nindex.php?page=showalam&ids=16138والديلمي في الفردوس (عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) قال nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم : صحيح وأقره الذهبي