(ستفتح عليكم الدنيا حتى تنجدوا بيوتكم) ؛ أي: تزينوها، والتنجيد التزيين (كما تنجد الكعبة، فأنتم اليوم خير من يومئذ) هذا إشارة إلى فضل مقام الورع وهو المرتبة الثالثة من مراتبه الأربعة المارة، وهو ورع المتقين، الذي هو ترك ما لا تحرمه الفتوى، ولا شبهة في حله لكن يخاف أداؤه لمحرم أو مكروه
(طب عن nindex.php?page=showalam&ids=9473أبي جحيفة) قال الهيثمي : رجاله رجال الصحيح غير عبد الجبار بن العباس الشامي وهو ثقة