عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
فيض القدير
حرف الشين
فهرس الكتاب
فيض القدير
المناوي - محمد عبد الرؤوف المناوي
صفحة
157
جزء
1
2
3
4
5
6
4869 -
nindex.php?page=hadith&LINKID=696989
(شر البلدان أسواقها)
(ك) عن
nindex.php?page=showalam&ids=67
جبير بن مطعم
عرض الحاشية
(شر البلدان) وفي رواية
nindex.php?page=showalam&ids=14687
للطبراني:
البلاد (أسواقها) أورده مقررا لما تعرف به خيرية المساجد (وبضدها تتبين الأشياء) ، قال
الطيبي
: لعل تسمية الأسواق بالبلاد خصوصا تلميح إلى قوله سبحانه وتعالى
والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لا يخرج إلا نكدا
وسكان الأسواق وأكثرهم فساق
مشغولون بالحرص واللهو عن الخلاق، اللهم إلا أن يعمد رجل إلى طلب الحلال ليصون به دينه وعرضه
فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه
(ك عن
nindex.php?page=showalam&ids=67
جبير بن مطعم)
ورواه عنه أيضا
nindex.php?page=showalam&ids=12251
أحمد
nindex.php?page=showalam&ids=12201
وأبو يعلى
، وكذا
nindex.php?page=showalam&ids=13053
ابن حبان
في صحيحه عن
nindex.php?page=showalam&ids=12
ابن عمر
بلفظ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=912857
إن حبرا من اليهود سأل النبي - صلى الله عليه وسلم - : أي البقاع خير؟ فسكت فجاء
جبريل
فسأله فقال: ما المسؤول عنها بأعلم من السائل، ولكن أسأل ربي تبارك وتعالى، ثم قال جبريل: يا
محمد
إني دنوت من الله دنوا ما دنوت مثله قط، قال: وكيف قال: كان بيني وبينه سبعون ألف حجاب من نور فقال:
شر البقاع أسواقها وخير البقاع مساجدها
التالي
السابق
الخدمات العلمية
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
ترجمة العلم